بلغت ثروة إيلون ماسك رسميًا 405.6 مليار دولار، مما يجعله أغنى شخص في العالم. وتعتمد ثروته بشكل كبير على شركتي تسلا وسبيس إكس، بالإضافة إلى محفظة مشاريعه المتنامية، على الرغم من تقلبات السوق.
يُعدّ ماسك الآن الشخص الوحيد في التاريخ الذي تجاوز حاجز الـ 400 مليار دولار، محققًا رقمًا قياسيًا يضعه في صدارة قائمة بذاتها.
وفي ظل اتجاهات النمو الحالية، يتوقع الخبراء أن يصبح أول تريليونير في العالم بحلول عام 2027، حيث تُعدّ أسهم تسلا وتقييم سبيس إكس دوافع رئيسية.
تُعيد ثروة ماسك تشكيل القطاعات، من السيارات الكهربائية إلى استكشاف الفضاء، مُثبتةً أن الابتكار التكنولوجي والمخاطرة الجريئة يُمكنهما إعادة تعريف الثروة في العصر الحديث.