قال الممثل السوري باسم ياخور: "نعيش مع أصدقاء عمر ونكتشف أنهم لا يستحقون الثقة، فالتغيير هذا ليس تكويعاً ولا خيانة"، لافتاً إلى أن تغيير الرأي قد يأتي نتيجة تجنب ضغط سابق أو لاحق، وهو حق لأي إنسان، ووجه اعتذاراً لكل سوري جُرح أو تألم بسبب تصريحاته السابقة.


وأضاف متحدثاً عن النظام السوري الأسبق:" أنا لم أكن مسؤولًا في النظام، ولا شريكًا في بزنس، ولم أتولَّ أي منصب. كنت أعبّر عن رأيي، لا أكثر".
وتابع باسم ياخور، في حديثه لبرنامج "قابل للجدل" عبر قناة "العربية"، قائلاً إن كل ما يملكه هو ثمرة عمله، نافياً حصوله على امتيازات.
وختم قائلاً: "تعرضت لحملات تشويه، وهناك تسجيلات وشهادات أمام القضاء، تؤكد أن من هاجمني كان يواجه قضايا قانونية".