التقطت صور لفيلة وهي تحمل جثة صغيرها الصغير بعد أيام من نفوقه.
تُظهر الصور، التي التقطت في نزل تويفيلفونتين الريفي في ناميبيا، الفيلة وهي تحمل إبنها بواسطة الخرطوم، الملفوف حول ساقه العرجاء.
قال ويليام ستيغمان، المتحدث باسم نزل تويفيلفونتين الريفي، لمجلة نيوزويك: "وُلد الفيل الصغير في 27 أكتوبر 2022 لمجموعة الأفيال في نهر هواب، والمعروفة لدينا باسم مجموعة روزي، لأننا نطلق على الأم الحاكمة اسم روزي.
قال ستيغمان: ”منذ اليوم الأول، لم يكن الصغير قويًا جدًا وكافح من أجل مواكبة القطيع أثناء قطع مسافات طويلة للوصول إلى مياه الشرب“. وفي اليوم الثامن والعشرين نفق خلال المساء". كانت الأم تضع الفيل الصغير على الأرض لفترات متقطعة فقط لتناول الطعام. وقد أثار الخبر تعاطف رواد مواقع التواصل الإجتماعي.