أثارت الحلقة الأولى من مسلسل "تذكر الحب" جدلًا واسعًا في الأوساط التركية، بسبب الأثر الذي تركته بعض المشاهد الرومانسية بين الثنائي هاندا أرتشيل وباريش أردوتش على علاقتها بخطيبها رجل الأعمال هاكان صابانجي.
وذكرت تقارير إعلامية تركية أن صابانجي عبّر عن انزعاجه الشديد من بعض المشاهد التي شاهدها مع أرتشيل، إلى حد أنه غادر المنزل فور عرضها، في لحظة وصفت بأنها مشحونة بالتوتر.
كما أُشيع أن عائلة صابانجي لم تُرحّب بهذه المشاهد، ما أضاف مزيدًا من الضغوط على الثنائي، وسط أخبار عن رفض العائلة لفكرة الزواج بسبب هذه التفاصيل.
وبينما التزمت أرتشيل الصمت، ازدادت التكهنات حول مستقبل العلاقة، خاصة مع تداول أنباء عن انفصال محتمل، وهي ليست المرة الأولى التي تطال فيها علاقتهما هذه الشائعات.
لكن المفاجأة جاءت من صابانجي نفسه، الذي نشر لاحقًا صورًا رومانسية جمعته بهاندا خلال رحلتهما من روما إلى باريس، في ما اعتبره البعض ردًا غير مباشر على الشائعات، في حين رأى آخرون أن الأزمة لم تُحسم بعد.