حققت اليابان رقمًا قياسيًا عالميًا جديدًا في سرعة الإنترنت: 1.

02 بيتابِت في الثانية (مليون جيجابايت/ثانية) على مدى أكثر من 1100 ميل باستخدام ألياف بصرية متطورة ذات 19 نواة، لا يزيد سمكها عن سمك كابلات اليوم.
و قد تُشكل هذه التقنية فائقة السرعة العمود الفقري لمستقبل الذكاء الاصطناعي، و الواقع الافتراضي، وإنترنت الأشياء، وشبكات الجيل السادس (6G)، حيث تنقل أحمالًا هائلة من البيانات بسهولة، دون تغيير أحجام البنية التحتية الحالية، و ذلك بحسب Interesting Engineering.
لقد أصبح إنترنت الغد أقرب بكثير.