تصدّرت النجمة العالمية سيلينا غوميز عناوين مواقع التواصل الإجتماعي، بعد انتشار شائعة صادمة تتحدث عن خيانة خطيبها، المنتج الموسيقي بيني بلانكو، لها مع إحدى أقرب صديقاتها، تيريزا ماري.
ولاحظ المتابعون أن سيلينا ألغت متابعة تيريزا عبر حسابها الرسمي، وذلك مباشرة بعد انتشار شائعات عن لقاء جمع الأخيرة ببيني على العشاء، بالإضافة إلى متابعته لحسابها، ما أضاف مزيدا من الشكوك حول الخيانة.
كما شوهدت سيلينا في لوس أنجلوس برفقة صديقاتها المقرّبات آشلي كوك، راكيل ستيفنز وكورتني لوبيز، ما اعتبره البعض اجتماعا لمواساة سيلينا أو مناقشة ما حدث فعليًا خلف الكواليس.
في المقابل، يشكك آخرون في حقيقة هذه الشائعات ، خاصة وأن تيريزا لم تقطع علاقتها بسيلينا على مواقع التواصل، بل لا تزال تتابعها وأبدت دعمها مؤخرًا من خلال إعجابٍ على ألبوم شاركت فيه الأخيرة مع بلانكو.