استقطب تمثال نصفي مصري من الحجر الجيري، عمره 3000 عام، معروض في متحف فيلد للتاريخ الطبيعي في شيكاغو، اهتمامًا كبيرًا لتشابهه الملفت مع نجم البوب ​​الراحل مايكل جاكسون.


يعود تاريخ هذا التمثال إلى عصر الدولة الحديثة في مصر (حوالى 1550-1050 قبل الميلاد)، ويتميز بعظام وجنتين بارزتين، وفم رقيق، وأنف مفقود، وهي سمات تُذكر الكثيرين بمظهر جاكسون.
تم الحصول على التمثال النصفي في الأصل من القاهرة، في أواخر القرن التاسع عشر، وكان معروضًا منذ عام 1988.
ومع ذلك، لم يحظَ التمثال باهتمام واسع، إلا بعد وفاة مايكل جاكسون عام 2009، إذ زاره المعجبون لمشاهدة شبيه "فرعون البوب".