تدمج الصين الآن الليزر والغواصات والذكاء الاصطناعي، حيث يستخدم أحدث ابتكاراتها موجات صدمية تعمل بالليزر لدفع الغواصات بسرعات تقارب سرعة الطائرات النفاثة تحت الماء، لكن الذكاء الاصطناعي هو القادر على توجيه السفينة.

مع الدقة العالية المطلوبة للتحكم في نبضات الليزر وموجات البلازما والحركة الصامتة عبر الماء، يقول الباحثون إن الذكاء الاصطناعي سيكون على الأرجح مفتاحاً لاتخاذ القرارات والملاحة في الوقت الفعلي، و أنه معقد للغاية بالنسبة للبشر وحدهم.

إذا نجح هذا، فقد يكون بدايةً لغواصات تعمل بالذكاء الاصطناعي ومدفوعة بالليزر ، أسرع وأهدأ وأذكى من أي شيء موجود في المحيط اليوم.