يستغرب البعض كيف تتصرف الممثلة وعارضة الأزياء، وكيف أن لا مشكلة لدى والديها في تصرفاتها المشبوهة، وعلاقاتها مع رجال الأعمال، إلا أن من يتقرب من هذه العائلة، يعرف أن هذه التصرفات "وراثية"، إذ إن والدتها ليست أفضل منها حالاً، ولا حتى سلوكاً، وهي معروفة بأن سلوكاتها كلها مبنية على "الشهوات"، وطريقة كلامها الإباحية والجنسية، هي خير دليل على طريقة تربيتها لابنتها، التي أصبحت تحلل كل شيء بالنسبة لها، ولا مشكلة لديها بأن تحوّل جسمها إلى سلعة، لقاء مبالغ من المال أو المجوهرات والحقائب باهظة الثمن.