زاد سلوك النجم العالمي جاستن بيبر المقلق ورسائله المفجعة عن "الغرق" والشعور "بعدم الجدارة" من المخاوف بشأن سلامته - وحالة زواجه من عارضة الأزياء العالمية هايلي بيبر.
أثار اعترافه بأنه يشعر "كالمحتال" و"غير مؤهل في معظم الأيام" بعد صعوده السريع إلى الشهرة في سن المراهقة في كندا قلقًا بالغًا لدى معجبيه. كما أثار مظهره وتدخينه على وسائل التواصل الاجتماعي مخاوف بشأن صحته.
جاءت هذه الرسائل المدمرة وسط تقارير تفيد بأن جاستن، 31 عامًا، وزوجته هايلي، 28 عامًا، واللذين لديهما ابن اسمه جاك بلوز، قد يتجهان نحو الانفصال بعد شائعات عن مشاكل زوجية.
والآن، زعمت مصادر مطلعة أن الزوجين منقسمان بشأن الدين، حيث قيل إن هايلي "محبطة" من كنيسة تشيرشوم - الكنيسة الكبرى التي يدعمها المشاهير والتي يرتادونها منذ قطع علاقتهما مع كنيسة هيلسونغ المثيرة للجدل.
قال مصدر :"إنهما بصدد اتخاذ قرار مهم بشأن كنيستهما"، مضيفًا أن ابنهما البالغ من العمر سبعة أشهر كان "الدافع" وراء هذا القرار، إذ جعل هايلي "تنظر إلى الحياة والدين عن كثب".
تريد هايلي أن ينشأ ابنها على "القيم والمعتقدات الصحيحة".