خدم جوني كيم في قوات النخبة البحرية، وحصل على شهادته الطبية من جامعة هارفارد، وعمل في وكالة ناسا، كل ذلك قبل أن يبلغ الثالثة والثلاثين من عمره، والآن يستعد للسفر إلى الفضاء.

حياته جوني كيم لا توصف بالروعة، فقد انتقل من خدمته في قوات النخبة البحرية وحصوله على شهادته الطبية من جامعة هارفارد إلى الاستعداد الآن لإقامة لمدة ثمانية أشهر في محطة الفضاء الدولية.

منذ اختياره رائد فضاء عام 2017، لعب جوني دورًا محوريًا في دعم أنشطة الطاقم والدراسات العلمية، وهو دليل حقيقي على إنجازاته المذهلة وعزيمته الدؤوبة.