في عام 1998، إلتقطت صور من موقع تصوير فيلم "The Talented Mr. Ripley"، وهو عمل سينمائي يجسد الفخامة والغموض.
أخرج الفيلم المخرج العالمي أنتوني مينغيلا، وتم تصويره في ساحل أمالفي الإيطالي والبندقية، وضم فيلات فخمة ويخوتاً عتيقة.
أحيا مات ديمون وغوينيث بالترو وجود لو، قصة باتريشيا هايسميث عن الخداع، وسط أجواء مميزة من خمسينيات القرن الماضي.
تميّز الإنتاج بتصميم أزياء دقيق وخلفيات فخمة، تعكس جماليات نخبة أوروبا من الطبقة الراقية، وتكشف هذه اللقطات من وراء الكواليس، عن براعة هذا التصوير الخالد للثروة والخيانة.