كان كولونيل توم باركر، مدير أعمال النجم العالمي الراحل إلفيس بريسلي، ذكيًا عندما قرر بيع شارات "أنا أكره إلفيس".
أدرك باركر أن إلفيس شخصية مثيرة للإنقسام، وأنه يمكنه جني الأموال من المعجبين والمنتقدين على حد سواء. قام باركر بتسويق هذه الشارات جنبًا إلى جنب، مع معدات إلفيس المعتادة، مستفيدًا من الجدل المحيط بإلفيس.
ولم تدر هذه الخطوة الأموال على باركر فحسب، بل أكدت أيضًا على تأثير إلفيس الكبير على الثقافة الشعبية، ما يدل على أن حتى منتقديه ساهموا في شهرته.