اجتاحت شكاوى واسعة على إنستغرام بعد إنتشار محتوى عنيف رغم تفعيل ميزة التحكم في المحتوى الحساس.

أبلغ المستخدمون عن ظهور مقاطع صادمة تتضمن مشاهد عنف وحوادث، ما أثار استياءً واسعًا عبر منصات التواصل.
بعد ساعات من الجدل، اعتذرت ميتا عبر CNBC موضحة أن المشكلة كانت "خطأ تقني" تم إصلاحه، وأكدت أن سياساتها تمنع نشر العنف الشديد، لكنها تسمح أحيانًا بمحتوى حساس لأغراض التوعية مع وضع تحذيرات.
يأتي ذلك في ظل تغييرات أعلنتها الشركة في الإشراف على المحتوى، حيث ستقلل من الرقابة التلقائية على بعض المنشورات، مع التركيز على الانتهاكات الأشد خطورة، فيما يعتمد الإشراف على المحتوى الأقل حدة على بلاغات المستخدمين.