تسببت جنيفر لي ويلسون بموت إبنها داكوتا البالغ من العمر عشر سنوات.
وفي النفاصيل فقد قامت جنيفر التي تعاني من البدانة ويصل وزنها الى 154 كلغ بمعاقبة طفلها لأن سلوكه كان خاطئاً بالجلوس عليه لمدة خمسة دقائق ما أدى الى إختناقه. وقد نالت عقابها بالسجن لمدة ست سنوات.
يذكر أنه قبل وقوع الحادثة المؤسفة طلب الطفل داكوتا المساعدة من أحد الجيران، وأعرب عن رغبته بأن يتم تبنيه بسبب سوء المعاملة التي يلقاها في المنزل لكن والدته إستعادته. وبعد إعترافها بالجريمة في أكتوبر 2024، ألقي القبض عليها في ميشيغان وحُكم عليها لاحقًا في يناير 2025.
