بدأت نظريات المؤامرة تظهر إلى العلن، بعد إستمرار الحرائق بإلتهام المنازل، والتسبب بمقتل 24 شخصاً حتى الآن.
وبعض النظريات أشارت الى إتهام النجم ديدي بإخفاء الدلائل التي تدينه، والتي ترتبط بشكل مباشر بشخصيات من الصف الأول متورطة بالإتجار بالجنس. وكشفت كاترين أوستن فيتس، وهي مساعدة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش، أن الحرائق قادرة على طمس إثباتات التحرش بالأطفال في هوليوود، وأشارت إلى أن عدداً من المتورطين هم شركاء ديدي في الجـرم.
وكشف النجم العالمي ميل غيبسون، لـ فوكس نيوز، أن لديه شكوكاً تتعلق بما يجري في لوس أنجلوس، لاسيما في ما يتعلق بنقص الماء، وهو أمر أثار الجدل منذ بدء الحرائق، وتم توجيه إنتقادات الى محافظ لوس أنجلوس كارين باس، لأنها قررت خفض ميزانية رجال الإطفاء بقيمة 17.5 مليون دولار.