شهد الشاعر نزار قباني حين كان طفلاً على إنتحار شقيقته ﺑﻌﺪ ﺃﻥ أرغمها والديها على اﻟﺰﻭاﺝ ﻣﻦ شاب لا تحبه وكانت مغرمة بشاب آخر.

وكشف الشاعر قباني خلال مقابلة أن الكاتب يحمل في ذاكرته الذكريات التي تلهمه على تنوير القراء.

وعلق قائلاً أن الحادثة المؤلمة دفعته الى خوض معركة المرأة وحقوقها. وأضاف أنه ضد الديكتاتورية وضد المجتمع العربي الذي لا يتصالح مع الحب وأقر أن شعره يتميز بالمرارة والحزن.

يذكر أن الشاعر نزار قباني عانى أيضاً من فقدان ولده في السابعة عشرة من عمره ومقتل زوجته بلقيس في إنفجار السفارة الأميركية في بيروت.