شاركت الأميرة كيت ميدلتون مع الأمير ويليام في اليوم الوطني للتذكر، ووجهت التحية لكل من الملكة إليزابيث الثانية والأميرة ديانا، وهذه المناسبة تقام سنوياً في تشرين الثاني، لتوجيه التحية والتقدير للذين قتلوا في الحرب العالمية الأولى. وهذه المرة الثانية التي تخرج الأميرة كيت بمهام ملكية الى جانب زوجها الأمير ويليام. وقد لبست الأميرة أقراطاً من اللؤلؤ من مجموعة الملكة إليزابيث المخصصة لهذه الذكرى. وبدت الأميرة بكامل صحتها وإشراقها.

يذكر ان الأميرة كيت ميدلتون كشفت أنها بعد معاناتها مع مرض السرطان تقربت من الرب ومن الصلاة، وأصبحت تزور الكنيسة غالباً ونعمت بالسلام الداخلي والسكينة وهذا الأمر ساهم في الحفاظ على علاقة هادئة مع أولادها.