خلال حضورهما العرض الأول لفيلم "This is me.
.now" في شباط/ فبراير 2024، وقفت النجمة العالمية جينيفر لوبيز الى جانب النجم العالمي بن أفليك وكانا متعانقين أمام المصورين لإلتقاط الصور، وصرخ أحدهم وطلب من أفليك تقبيل جينيفر، فإبتسم ورفض طلب المصورين وإبتعد عنها. وحافظت لوبيز على هدوئها، وظهرت على وجهها إبتسامة تخفي الخيبة والحزن.
هذا الخبر يؤكد تدهور علاقة الثنائي منذ فترة طويلة، قبل إنفصالهما والوصول الى طلب الطلاق لاحقاً.
يذكر أن الإجراءات القانونية بينهما ما زالت جارية، ولم تصل الى خواتيمها بعد، وأصبح من الواضح أن كليهما أدرك أن عليه الإستمرار بحياته مع شريك آخر.