عثرت مجموعة من الطلاب في مدرسة جيدبورج جرامر الواقعة على حدود إسكتلندا، على جثة تلميذة تبلغ من العمر 15 عامًا، داخل دورة مياه المدرسة يوم الثلاثاء الماضي. ورغم محاولات فرق الطوارئ لإنعاشها، تبين بعد ذلك أنها توفت، ولم تُعتبر الوفاة جريمة، ولكن جارٍ إعداد تقرير لعرضه على النائب العام. وأكدت المستشارة المحلية ليزلي مونرو، دعم الطلاب المتأثرين بالحالة، عبر مختصين في علم النفس التربوي. من جانبه، أعرب سكوت هاميلتون، المستشار المحلي، عن حزنه حيال الحادث و أكد تقديم الدعم للمتضررين.