مطبخ مريم هو الذي ترجم الإنسانية بكل معانيها، من خلال فكرة أطلقها الأب هاني طوق بكل محبة وعطاء وتعاطف مع الآخرين.
نعم في ظل الأوضاع الصعبة وعدم الأمان، وانتشار الفساد بكل أنواعه، ما زالت هناك أيدي خيرة في لبنان تحب وطنها وأبناءه، تتبع وصايا الرب بإتقان وضمير، فليباركها الله.
موقع "الفن" زار مطبخ مريم، والتقى بالأب هاني طوق، الذي تحدثنا معه عن المشروع الإنساني وما وصل إليه، وعن عدم التمييز بين أي شخص وآخر مهما كان دينه أو جنسيته، كما تحدثنا أيضاً عن وضع لبنان المأساوي، وأجرينا لقاء مع زوجته السيدة دنيا خير الله طوق.
لمزيد من التفاصيل، شاهدوا الفيديو المرفق بهذا الخبر: