أثارت الأميرة كيت ميدلتون ضجة كبيرة في الساعات الأخيرة، بعد إنتشار أخبار عودتها إلى ظهورها العلني و إلى حالتها الطبيعية، فقد أشارت معلومات من مصادر مقربة من العائلة الملكية، إلى أن حالة كيت قد تحسنت في الآونة الاخيرة، بعد رحلتها المستمرة في العلاج من مرض السرطان، وذلك رغم بعد الطويل عن الأضواء.


ويبقى ظهور الأميرة كيت في مراسم إحياء الذكرى الوطنية غير مؤكد، إلا أن المصادر المقربة كشفت أن ظهور أميرة ويلز قد يكون قريباً، وأقرب من المتوقع، كما وذكر تقرير جديد في صحيفة "صنداي تايمز"، أن كيت ميدلتون تأمل في الانضمام إلى الملك تشارلز وبقية العائلة المالكة في النصب التذكاري في وايتهول وذلك في الـ10 من تشرين الثاني، كما وتم التأكيد أن الأميرة، التي كانت تتلقى علاجاً كيميائياً، ستحضر حفلها السنوي Together at Christmas، والذي يتم بثه كل سنة من كنيسة وستمنستر في كانون الأول.
وكان تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي مجموعة صور إلتقطتها عدسات الباباراتزي للأميرة كيت ميدلتون، لتكون واحدة من إطلالاتها النادرة منذ إصابتها بمرض السرطان.
وقد ظهرت كيت إلى جانب زوجها الأمير ويليام في طريقهما لحضور قداس أُقيم في كنيسة "كراثي" باسكتلندا.
وبدت الأميرة كيت في المقعد الأمامي إلى جانب الأمير وليام الذي كان يقود السيارة بنفسه، بينما جلس ابنهما الأمير جورج في الخلف.