كان الممثل الفرنسي آلان ديلون يؤيد فكرة الموت الرحيم لسبب بسيط، لا خوفاً من الموت، بل خوفاً من الألم.
كان يعتبر أن الموت طبيعي والجميع سيرحل، لكنه كان يخشى الألم وأن ينهي حياته على سرير في المستشفى. وكشف أن إبنه أنطوني وعده بأن سيساعده على الرحيل عندما تحين الساعة.
وكان آلان ديلون متأثراً لفقدان الأصدقاء المقربين منه والنساء اللواتي أحبهن وهن رومي شنايدر وميراي دارك. وبقيت بريجبت باردو صديقته من العصر الذهبي للسينما الفرنسية على قيد الحياة. .
يذكر أن رد آلان ديلون عن مكانه بعد الموت كان يجيب طبعاً سأكون بين الجحيم والجنة.