ما ان انتشرت صورة حديثة للفنان المصري عمرو دياب، حتى بدأ البعض برمي الإنتقادات غير آبهين بقيمته الفنية ونجاحه المستمر على مر سنوات طويلة.


البعض انتقد اللوك الذي أطل به وأنه كبر في السن، فلما العجب؟!، هل يبقى الإنسان بنفس الشكل كل حياته؟ لنلتفت الى مسيرته الفنية وقدرته على تقديم أغاني مميزة يتداولها الجيل الجديد أيضا.
كثر من يتكلمون بإستخفاف وتفاهة غير مبرر لها، ومعظمهم لم ينجزوا شيئا في حياتهم، كلام فارغ بحق عمرو دياب، كل من لديه كلمة مغرضة يكتبها على مواقع التواصل من دون تفكير منطقي.