اتهم كاتب سير المشاهير توم باور، ميغان ماركل مجددًا بالغيرة من مصممة الأزياء العالمية فيكتوريا بيكهام، وبأنها تعتبر نفسها أكثر شعبية وأهمية اجتماعية منها.


وقال باور في كتبه "The House of Beckham"، أن التصنيف في عالم المشاهير الخاص بـ ميغان يعتمد على الثروة والشهرة.
وأضاف: ميغان خدعت نفسها عندما اعتقدت أن وضعها في العائلة المالكة يجعلها أعلى مرتبة من فيكتوريا في الترتيب الاجتماعي.
وزعم باوزر أن ميغان شعرت بالغضب بعد اكتشافها أن عائلة بيكهام لديها ثروة أكبر بكثير من ثروتها.
وأشار باور إلى أن ميغان وبيكهام كانتا صديقتين، وكانت علاقتهما معمقة لدرجة أن تساءلت ماركل عن إمكانية حصولها على بعض حقائب اليد والملابس المجانية، وإقامتها في مسكن عائلة بيكهام في بيفرلي هيلز، معلقا أن عذرها كان تجنب المصورين.
وأضاف انه مّ توفير جميع احتياجاتها سرًّا من قبل موظفي بيكهام دون أي تكلفة.
وكشف أنه عندما أعطت ربة عائلة بيكهام بعض النصائح لماركل حول المكياج، توترت العلاقة بينهما، واتهمتهم الأخيرة بتسريب معلومات للصحافة.