تبين أن مذيعة توحي بالرصانة، تركت لبنان لتعيش في دولة عربية، وتمارس هناك شتى أنواع الدعارة السرية، برعاية مذيعة أخرى معروفة أساساً أنها قوادة منذ سنوات طويلة، وتدير الآن أعمال مغنية معروفة على المستوى الجنسي.
المذيعة القوادة تدير أعمال المذيعة الرصينة، مقابل عمولات مالية تصل أحياناً إلى 40%، كون الرصينة في العقد الرابع من عمرها، وشبه منتهية الصلاحية في عالم الدعارة السرية.
المذيعة القوادة أيضاً تراهن على المغنية التي غابت عن الأضواء فجأة، وعادت مع أعمال إستمعت لها هي ووالدتها فقط، لكن حظوظها في مجال الدعارة وفيرة، رغم أنها تتجاوز سن الأربعين، ولم تترك عملية تجميل إلا وخضعت لها، حتى باتت أشبه بتمثال منحوت من الشمع.