كشفت معلومات أن أنجي خوري أو نجوى خليق الله، تعاني من حالة عصيبة نتيجة الأدوية التي خضعت للعلاج من خلالها في مصح للأمراض النفسية، حيث فقدت نوعاً ما التوازن في التعاطي مع الآخرين، كونها تناولت عقاقير قوية جداً إثر صدمات نفسية تعرضت لها، رغم كل الشهرة التي حققتها، عبر إثارة الجدل من حولها.
وتفيد المعلومات أن أنجي كانت تتعاطى المخدرات، وهذا ما أثبتته الفحوصات المخبرية في المصح، لذا تمت معالجتها من مرضين، الأول نفسي والثاني خاص بالممنوعات، وتقول المعلومات إنها اختفت تماماً لأنها تعيش عند أحد أقاربها، ويحاول والدها نوعاً ما، نقلها إلى أوروبا حيث هاجر مع بقية أسرته، ربما لإحتضانها، رغم أنها إتهمته، في لقاء تلفزيوني، بإغتـ صابها.
أنجي ومن دون مقدمات، فقدت تركيزها وكأن شيئاً ما حولها من فتاة مثيرة للجدل إلى تائهة بين أدوية الأعصاب.