وجاء في توقعاته عن لبنان:
-لبنان عام 2024:
نهوض، دم، سياسة.- أحد المستشفيات سيشهد جمعاً غفيراً يُصلي خارجه.
- ثمن باهظ لكل لبنان، يستطيع أن يدفع ولكنه سوف يفلسوه، الطرف الآخر سيفلس.
-زحمة كبيرة في أحد الشواطئ، وخضة أمنية في مطار بيروت.
-أموال المودعين ستعود، وسعر الصرف لا يتعدى الـ90 ألف ومن ثمّ سوف ينخفض ليصل إلى 15000.
-انتخابات مبكرة على الصعيد الرئاسي والنيابيّ، ومجلس النواب أقصر من مدّته.
-مساءلات كبرى، والقضاء ليس للضعيف، وعودة عن قرارات قد اتّخذت سابقاً بحقّ قضاة.
-في سوريا: التقسيم فيها العنوان الأبرز في المرحلة المقبلة، ولكنّ لا تقسيم في سوريا، بل ضمّ كافة الأراضي المحتلّة والخارجة عن السيطرة. كما توقع أنتكون العملة السوريّة توأم مع عملة أجنبيّة، وقانون قيصر إلى إنهيار.
- الجيش السوريّ إلى الواجهة، بطلب من بلدٍ، للدفاع عنه، والجولان هو العنوان القريب والجديد، كما أن طرطوس بحراً وبرّاً وجوّاً وعواصف، وعلي مملوك رجل الساعة.
-في الأردن: أكثر من غيمة سوداء تتحضّر لها، ووليّ العهد في عين العاصفة، لكن الملك عبد الله ودستور الأمّة هما المرجع الأقوى.
-بعد تهديد أمن المملكة، الشعب الأردنيّ يقول كلمته من وإلى، و تغيير الإتّفاقيات بين الأردن وإسرائيل، وطابور خامس ضمن تظارهات.
-في العراق: الصدر إلى الواجهة بعد الإعتزال، والسفارة الأميركيّة ومن فيها خارج السفارة، لأمرٍ مروّع.
- النصر حليف العراق بعد محاولات كُبرى غربيّة لإبقائه مدفون بالطائفيّة، وتغيير كبير على الصعيد السياسيّ، وخطر على أحد أهمّ الشخصيّات السياسيّة.
-بحر الخليج إلى الواجهة، وخضّة داخليّة بسبب الطبيعة، لكنّ ناطحات السحاب تُقاوم، بالإضافة إلى خضّة إقتصاديّة وأخرى أمنيّة.
-حكمة وليّ العهد الحالي أو ملك المستقبل تُحبط أكثر من محاولة إنقلاب في الداخل، وأحد أفراد العائلة إلى الواجهة، ولكن من الخارج.