أطل ميشال حايك ليلة رأس السنة الميلادية، على قناة "إم تي في" "MTV"، وحاورته الإعلامية رانيا زيادة أشقر، وأطلق حايك سلسلة من التوقعات للعام الجديد 2024، ووصف لبنان بـ"لوحة الثنائيات"، وأكد أن المرحلة القادمة ستكون "وراء كل صفقة سفقة"، وأبرز ما جاء في توقعاته:
-المطار مطاران، مطار رفيق الحريري ومطار حقيقي يتجهز في الأفق. واستهداف شخصية سياسية هناك.
-مثلثات سكنية على الطريقة الفرنسية بموازاة المربعات الأمنية، وتثبيت العملة الوطنية مهما كان سعر الدولار.
-أرض الجنوب ستنبض حياة بالمغتربين والسيّاح بالآلاف، ويشهد ازدهاراً رغم الحرب.
-ودائع كبيرة تتّجه نحو لبنان، وضربة سيتلقاها.
-سيكون هناك رئيس جمهورية.
-بيروت ستكون عاصمة العواصم من جديد، ولا تشبه إلا نفسها.
-المطران بو نجم بين رصد ومحاولة يخطف الأضواء.
-في الكحالة "لن تسلم الجرة"، وفي حملايا سيكون الحدث الضخم.
-التركيز على الأب خنيصر في توقعاته الطقسية المرعبة.
-الثورة لن تكون ذكرى ولا ذكريات، الثورة "بكرا".
-مشاهد غزاوية في مخيمات لبنانية، وطيارة تلامس وجه الماء، بالإضافة إلى سفير لبناني يحمل رسالة مفخخة.
-مخطط من طابور خامس سادس للتخلص من القاضية غادة عون.
-اعتزال العمل السياسي سيكون بالجملة.
-الصورة والخبر عن الإمام موسى الصدر والسيدة رباب الصدر ستتصدر المشهد.
-هناك حقيقتان على المرفأ لا حقيقة واحدة، وملف البيطار لن ينطفئ.
-مركز بحنس يرصد هزّة، وتطور بمصفاة نفط بين طرابلس والزهراني، وبيت الرابية يغصّ بالزوار.
-علاء الخوجة بخطوات جديدة، وإسم فارس سعيد سيكون بارزاً.
-نائب مستهدف سواء أكان مونثاً أو مذكراً، وأي حداد رسمي سيسبق الثاني؟
-حديث جورج وسوف مع القدر لم ينتهِ.
-حدث غير مسبوق في دير مار شربل في عنايا، واعتداء كبير على السفارة في عوكر.
-العثور على كنوز في البترون وفوق جرودها، وحدثان يحولان منطقة المعاملتين إلى مكان أفضل.
-الشارع السني يتزعم مهما كان الزعيم، وعركة بين رجال للحزب التقدمي الاشتراكي.
-تقارب بين حزب الله والقوات اللبنانية. وأحزاب لبنان ستتشابه مع أحزاب سعودية. كما أن هذه السنة سنة الرئيس بري.
-وضع الاجهزة الامنية على المحك، وعمليات أمنية تنفذها مافيات اجنبية في لبنان، بالإضافة إلى الدفع للارهابيين لاستهداف سياسيين وفنانين ورجال اعمال.
-الرئيس نجيب ميقاتي رجل الفجأة والمفاجأة: مفاجأة وراء مفاجأة حتى الصدمة، وسيكون في مواجهة تيار لا يغرق ولا يعوّم.
-أما بالنسبة للدول العربية، فتوقع ميشال حايك لسوريا أن يكون هناك خطر يحوم حول العائلة الأسدية، وتباعد تدريجي بين سوريا وايران، وأضاف: "تيم حسن وناصيف زيتون يشعلون الساحة باخبار غير فنية قبل الاخبار الفنية." كما توقع أن تدفع روسيا ثمن على الأراضي السورية.
-وفي السعودية: محاولة شريرة لتوريط المملكة بسيناريو يذكر بالخاشقجي، والرئيس الفرنسي شخصياً سيضع مشاريعه في المملكة. كما أن الحرب على المرأة السعودية الناجحة ستشتد، وصورة لمحمد بن سلمان ستتحول إلى إشكالية.
-في الكويت نهاية الفساد، والأمير سيكون أمير الصدمة الإيجابية.
-وفي فلسـ طين: ثروات غزة في البحر باقية لغزة واهلها، و"فلسـ طين من البحر للنهر" لن يبقى مقولة في الخطابات.
-دستور جديد للأردن والملك الاردني في الملعب لتشجيع الرياضة.
-عسكر مصري في فلسـ طين، واجسام غريبة تتجول بين بحر مصر وجوها. كما أنه هناك رغبة بتدمير رجل الاعمال احمد ابو هشيمة.
-صحة سلطنة عمان تدعو للقلق.
-أما في إسرائيل فبحرها لن يكون محمياً، المجلس الحربي الاسرائيلي على فوهة بركان، وأسير عند حماس سيقوم حركة مناهضة للاسرائيليين.
- وفي بريطانيا عجقة دموية بأحد شوارع لندن، ونكسة في المواصلات الانكليزية. كما أن الملك تشارلز في ثورة عاطفية.
-وفي اسبانيا: جولة الفنانة شاكيرا لن تمر بسلام. في إيطاليا، العالم كله يصلي للبابا روما وليس العكس، أما في فرنسا، حالة طوارئ وتوقف الحياة في شوارع باريس.
-وفي تركيا: الطريق بين أنقرا والقدس ستفتح من جديد، وبراكين كردية تتفجر بين سوريا وتركيا.
وعالمياً: -الهزات الأرضية ستظهر مجدداً، وكائنات غريبة ستخطف ناس من كوكبنا، ونيزك لا يشبه أي نيزك آخر يتوجه إلينا ويصبح معلم سياحي فيما بعد.