أُصيبت مغنية شبه معتزلة إشتهرت بالاغراء والفضائح، بخلل ذهني غريب جعلها مجنونة وغير قادرة على التحكم بنفسها وبتصرفاتها، وحتى أنها حاولت الانتحار لأكثر من مرة في البلد الذي تقيم فيه، بعد أن تم طردها من دول عدة نتيجة الكوارث التي كانت ترتكبها.
المغنية تحاول في الفترة الحالية الظهور بمظهر لائق تحت تأثير المهدئات، لأن نوعية المخدرات التي كانت تدمنها أفقدتها صوابها، وأثرت سلباً على جهازها العصبي، ويتردد أنها تعيش في ظل ضائقة مالية، بعد أن توقفت عن تلبية السهرات الحمراء هنا وهناك.
المغنية تحتاج بحسب الاطباء، للدخول الى مصح عقلي، لكنها ترفض هذا الأمر، وتراهن على المهدئات للشفاء من الأمراض النفسية التي أصابتها، الى جانب الآثار العصبية جراء تعاطي مخدر شديد الخطورة.