قرر طلاب من جامعة هارفيرد الأميركية التعبير عن رأيهم بما يحدث في فلسطين، وقام ائتلاف يضم أكثر من 30 مجموعة طلابية من جامعة هارفارد، بنشر رسالة مناهضة لإسرائيل ليلة هجوم حماس. ولم تتضمن الرسالة أسماءهم، ولكن في غضون أيام، تم الاستقصاء عن الطلاب المنتمين إلى تلك المجموعات.
وتعرض أشقاء الطلاب للتهديد، وطالب المسؤولون التنفيذيون في وول ستريت بقائمة بأسماء الطلاب لمنع توظيفهم. وحلقت شاحنة تحمل لوحة إعلانية رقمية دفعت ثمنها مجموعة محافظة في ميدان هارفارد، وظهرت صور وأسماء الطلاب، تحت عنوان "قادة معاداة السامية في جامعة هارفارد".