حصل في أحد فنادق العاصمة بيروت اشكال بين عدد من فتيات الهوى، وبعضهن يعملن تحت الاضواء، بسبب رجل أعمال عربي يزور لبنان على سبيل السياحة، وتبين ان مغنية قد كشفت ان الاخير أهداها مبلغ 7 آلاف دولار مقابل تناوله العشاء معها، وهنا جن جنون كل اللواتي من حولها، وتحول الفندق الذي يسكن فيه الى مقر شبه دائم للحسناوات، لعل الحظ يلعب مع أحدهن وتنال نصيبها من المال.
فنانة وعارضة أزياء كانتا يومياً في مسبح الفندق، حتى تحولت بشرتهما الى شديدة السمار، لاعتبار ان رجل الاعمال يجلس بالقرب من حوض السباحة، ويدخن السيجار، لكن كل المحاولات كانت بلا جدوى، حتى انطلقت شرارة النفور بين الفتيات، وشاهد الرجل حفلة (شد شعر) بين المتنافسات عليه، وتدخل أمن الفندق لحل الأزمة، وهرب الميسور الى جناحه الخاص.