بعد قصة حب سريعة، يستعد فنان رومانسي للدخول الى نادي المطلقين، إثر مشاكل مستمرة مع زوجته، التي تقول ان بطالة زوجها، وعدم عمله كما سابق عهده في الملاهي الليلية، أثرا سلباً على أعصابه، حتى بات بحالة توتر دائم، ولا يتحمل أي شيء، خصوصاً في حال علم بنشاط فنانين آخرين في عالم السهرات.
الفنان كان الابرز في عالم السهر قبل سنوات، لكن الغرور دمره بشكل تام، لاعتقاده انه نجم صف اول، وبات يرفض العمل في الملاهي الليلية، ويطالب بأجور عالية، في حين نافسه نجوم الاغنية الشعبية بشكل كبير، وأصبح هو يجلس في المنزل ويتشاجر مع زوجته التي غنى لها أجمل اغنيات الحب.
الطلاق بات على نار حامية بين الطرفين، خصوصاً ان جنون العظمة لم يفارق الفنان بعد.