أظهرت دراسات حديثة أن القيلولة اليومية تشكل حماية مهمة للدماغ وتساعد على تنشيط العقل وبالتالي قد تُحسن من أداء وإنتاجية الموظفين، وهو ما دفع الكثير من والمختصين إلى الدعوة لجعل القيلولة جزءاً من يوم العمل ليس فقط من أجل توفير الراحة للعاملين وإنما أيضاً من أجل تحسين أدائهم.


وبحسب صحيفة الغارديان البريطانية، تتصاعد الدعوات لجعل القيلولة جزءاً من ساعات العمل الرسمية، وذلك لأنها تشكل حماية للدماغ بالنسبة للبالغين، ولأنها تحافظ على نشاط الموظف خلال ساعات عمله وتزيد من قدرته على العمل والعطاء.