بعد يوم من طرد مراسلة البايسبول مارلي ريفيرا في أعقاب مواجهة مبتذلة مع مراسل آخر، قدم تقرير من صحيفة واشنطن بوست بالتفصيل تاريخ ريفيرا في خوض مواجهات مماثلة في الماضي.


وكان قد تم التخلي عن ريفيرا من شبكة ESPN بعد ظهور مقطع فيديو لريفيرا وهي تصرخ بفظاظة على لاعب بيسبول تبين أنها ليست المرة الأولى التي تختلف فيها ريفيرا مع أعضاء آخرين في وسائل الإعلام.
أخبر المراسلون الذين يعملون معها أنه في العام الماضي، انقلبت ريفيرا على مراسلة أخرى ووصفتها بكلمات مستفزة، وفي حادثة منفصلة، وصفت مراسلة أخرى بأنها "لاتينية مزيفة". وورد أن العديد من الأشخاص شهدوا كلا الحادثين.
وخرجت ريفيرا عن صمتها وقالت: "أتحمل المسؤولية الكاملة عما قلته، وهو ما لا ينبغي أن أحمله. كانت هناك ظروف مخففة ولكن ذلك لا يعد بأي حال من الأحوال عذراً لأفعالي. أنا محترف ذو سمعة ممتازة في لعبة البايسبول وأعتقد أنه يتم تمييزي من قبل مجموعة من الأفراد الذين لدي معهم تاريخ طويل من الخلافات المهنية".