القيلولة النهارية بالاضافة الى توفيرها بعض الراحة لمن يتبعوها، فهي يمكن ان تحسن مزاجك ومستوى طاقتك وشعورك بالانتعاش. تحسن القيلولة جوانب الاداء الجسدي والمعرفي. يمكن لفترات النوم القصيرة التي لا تتعدى العشرين دقيقة، ان تجدد القوة والقدرة على التحمل، وأن تزيد القدرة على التعلم وتذكر المعلومات، عدا عن ارتباطها بصحة القلب.
قيلولة من عشرين دقيقة توفر نوماً خفيفاً دون الانغماس في مراحل النوم المتقدمة، وتتركك منتعشاً ويقظاً. قيلولة مدتها 90 دقيقة سوف تسمح لجسمك دخول دورة نوم كاملة ما يوفر الراحة للاشخاص الذين يعملون في مناوبات ليلية.