تحاول عارضة أزياء مشهورة أن تخفي إسمها الحقيقي، بكل ما تملك من قوة، وذلك حتى لا تعرفه غريمتها، التي رفعت ضدها أكثر من دعوى قضائية.
واللافت في الموضوع، هو أن الإسم الذي تشتهتر به عارضة الأزياء، ليس أجمل من إسمها الحقيقي المكتوب على بطاقة الهوية، لكن بالنسبة إلى العارضة، التي هي في العقد الرابع من عمرها، فهي تفضل أن يبقى إسمها الحقيقي بعيداً عن التداول، وأن تبقى معروفة بالإسم الذي إشتهرت به، وهي ترى الأمر مصيري، ويتطلب تخصيص المال، والقيام بوساطات للحفاظ على السرية.