بعد تحقيقات ميدانية من قبل رجال الأمن، تبيّن أن شقة مشبوهة في محيط منطقة الأشرفية، تشغلها شابة مع صديقة عربية لها تعمل عارضة أزياء، لكن العارضة لا تستخدم إسمها الحقيقي، بل تعتمد إسماً وهمياً، وذلك لتضليل من يحاول الإستقصاء عنها.
العارضة وقعت في شر أعمالها، بعد أن شاهدها شاب يعرفها، وقام بمنادتها بإسمها الحقيقي أمام شخص كان يراقبها، وهنا أصبحت الأمور واضحة أمام رجال الأمن، الذين يراقبون الشقة، ومن يدخلها من مدمنين على المخدرات والكحول، وأشخاص يمارسون العلاقة الحميمة مع العارضة.