قبل فترة، إتصل أحد العاملين في المجال الفني، بالهاتف الأرضي الموجود في منزل الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب، وكانت المفاجأة أن الشخص الذي رد على الاتصال كان الفنان المصري حسام حبيب، فسأله المتصل هل عدت إلى شيرين فجاوب "نعم عدنا".

وتقول المعلومات، إن شيرين في إطلالتها التلفزيونية مع الاعلامي المصري عمرو أديب، لم تذكر موضوع الطلاق، وإنما قالت "سبنا بعض"، و رددت كلمة "بحبه" لأكثر من مرة، حتى خرج الموسيقار المصري حلمي بكر ليفجر قنبلة من العيار الثقيل، ويفيد أن موضوع الطلاق غير صحيح، وقال ان شيرين لم تتطلق من حسام، ولكن كل ما فعلته كان جزءا من الدعاية لأغانيها الجديدة، أو كما يقال جزءاً من الترند.

وأضاف بكر :"شيرين تلعب لعبة مزدوجة من أجل العودة إلى الساحة، بدليل أنها تحدثت عن حرمان حسام حبيب لها من تجميد البويضات، فهذا الكلام لا يصح أن يقال".

واعتبر بكر أن ظهورها بعد حلاقة شعرها، هو رغبة منها في إثارة الجدل وتصدر الترند على مواقع التواصل الاجتماعي.

معلومات موقع "الفن" أفادت أن حسام لم يغادر أساساً منزل شيرين، ونفيها مؤخراً خبر العودة الى زوجها، كان للحفاظ على الجدل من حولها، واللعب على وتيرة فضول الجمهور وترك الأمور معلقة بين النفي والتأكيد، واستخدام موضة التشويق، كما فعلت حين هاجمت الفنان المصري عمرو دياب من دون سبب، وإفتعلت أزمات غير مبررة، وذلك فقط للصمود في الواجهة تحت الأضواء.