غيرت ميليندا فرينش غيتس طليقة الملياردير الاميركي بيل غيتس، تعهدها الذي كانت أطلقته بمنح الجزء الاكبر من ثروتها الى المؤسسة الخيرية التي شاركت في تأسيسها مع زوجها السابق بيل غيتس.
تراجعت خبيرة الكومبيوتر البالغة من العمر 57 عاماً، عن تعهدها هذا أواخر عام 2021 وقررت ان تقوم بتوزيع الأموال على مؤسسات خيرية أخرى.
حسب صحيفة Wall Street Journal، جاءت هذه الخطوة بعد طلاقها العام الماضي من مؤسس ميكروسوفت بيل غيتس.
مؤسسة بيل وميليندا غيتس التي تم تأسيسها عام 2000، أنفقت خلال عشرين عاماً 55 مليار دولار أميركي، على محاربة الفقر والمرض وعدم المساواة.