تطمح شركة بوكينج سي دبليو، في المستقبل أن تبقى في المركز الأول كما هي الآن، وتوسيع فروع الشركة في مختلف الدول العربية والأجنبية فهي دائماً تبتكر خدمات مختلفة وجديدة لعملائها فعلى سبيل المثال وليس الحصر، أعلن الموقع خلال الفترة القليلة الماضية عن إتاحة خاصية جديدة للعميل خاصية "خليك تريند".
ومن هنا التقى موقع "الفن" اللبناني بالمدير التنفيذي الألماني لشركة بوكينج سي دبليو آدم علي، للكشف عن كافة الخدمات الجديدة التي تقدمها الشركة لعملائها.
في البداية أخبرنا أكثر عن خدمة"خليك تريند" المقدمة من موقع بوكينج سي دبليو لعملائه؟
" خليك تريند" عبارة عن خدمة جديدة ومختلفة تعمل على تقديم كافة المساعدات للعميل لإبراز المجال الذي يعمل به بشكل كبير عن طريق الصحافة بنشر المقالات وإجراء الحوارات الصحفية ووسائل الإعلام المختلفة عن طريق استضافة العميل في البرامج التليفزيونية والسوشيال ميديا بمساعدته في تقديم محتوى جيد يصل إلى أكبر عدد ممكن في مصر والوطن العربي وذلك سيكون تحت إدارة فريق على مستوى عالي من الخبرة والكفاءة.
ما المميزات الآخرى التي يقدمها الموقع؟
يتوفر به قائمة لأهم المزارات السياحية في العالم ويعد موقعbookingcw.comبمثابة دليل أو مرشد سياحي إلكتروني "غير مجاني" يتيح للعميل فرصة اكتشاف أهم المزارات السياحية التي يمكن زيارتها وتفقدها في البلدة المتجهة إليها وآراء المسافرين عنها ومعرفة أفضل الفنادق وأسعارها وتصنيفها وفقًا لتقييم مستخدمي الموقع.
ويستطيع العميل مقارنة الأسعار قبل التسجيل والانضمام لأفضل الباقات الذي يوفرها الموقع مدى الحياة، و يستطيع أيضًا الاستفادة ببرنامج النقاط الدولي وبعض الخدمات الأخرى مثل الخدمات الطبية والعقارية والتسوق .
ويتيح موقع #bookingcw، الحجز في حالة عدم توافر الإمكانية عالميًا وبأفضل الأسعار دون مقارنة، ويمكنك قبل التسجيل مقارنة الأسعار من خلال الموقع، ومن ثم التسجيل والتواصل مع خدمة العملاء، وطرق التواصل المختلفة الذي يدعمها الموقع لتفعيل الحساب الخاص بك.
هل موقع بوكينج سي دبليو مصري الأصل؟
لا، فيعتبر #bookingcw موقع ألماني الأصل يمتلك تكنولوچيا الجيل الحديث من محركات بحث الخدمات المتطورة من إنشاء وتنفيذ الشركة الإسبانية الأولى في العالم بمجال محركات بحث السفر الإلكترونية، وأول موقع عالمي يتمتع بخدمة الرد والمساعدة الفورية لمستخدميه طوال الوقت حرصًا منا على خلق تجربة ممتعة في السفر دون مشاكل.
