على الرغم من التزامها الصمت حول كل ما يحصل معها، الا ان رهف قررت ان ترد بطريقة غير مباشرة بعد اكتشاف زوجها ان ابنتهما ليست منه. فبعد إجرائه فحص الحمض النووي لإبنته من رهف، ريتا ، كشف زوجها عدم تطابق الـDNA، ما يعني أنها ليست إبنته.
وكتب قائلاً: "دائماً ما رغبت بان أعمل فحص الـDNA، لكني أحببت إبنتي كثيراً، كنت خائف أنني سأخسرها، ولكن أمها كررت أنها لا تريد إبنتها، والآن أفهم لماذا لا تريدها. لأنها تعلم أن الفحص سيخبرني بأن ريتا ليست إبنتي وأنني سأتركها، لهذا السبب لم تريد مني أن أجري الفحص، وبعد ما أنهيت علاقتي معها بسبب كذبها أرادت مني أن أرعى ريتا بينما هي تذهب للحفلات وتنام مع رجال آخرين كعادتها. كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص ففعلت ذلك ووجدت أن ريتا ليست إبنتي". وكشف عن ردها الصادم بعد إخبارها قائلاً: "أرسلت لرهف وأخبرتها..فقالت إنها سعيدة انني لست الوالد، وان ريتا ستكون بحال أفضل مع شخص آخر غيري".
من ناحيتها نشرت رهف مقطعاً اعتبره البعض ردا جاء فيه :"ان كنت تحاول تطوير صحتك العقلية .. يجب عليك وضع حد لمعلوماتك اذ من المرجح أن تحبطك الدراما العائلية وقصص الأشخاص الآخرين فلكي تتعافى عليك منع الطاقة السلبية".