كشف الفيلم الوثائقي الجديد للمخرجة إليزابيث جاكوبس تفاصيل عميلة التبنّي اللاأخلاقية التي كانت تحصل في كمبوديا، وتم التطرق الى موضوع اثار الجدل وهو حقيقة أن يكون إبن النجمة أنجلينا جولي بالتبنّي، مادوكس، من بين عدد من الأطفال في كمبوديا، الذين زعم والديهم بأنه تم خداعهم للتخلّي عن أطفالهم للتبني.
وحسب أنجلينا جولي، فقد قالت إنها تعاملت مع منظمة Lauryn Galindo لتبني مادوكس من كمبوديا، وأكدت خلال وقت سابق على أنها عملت على التأكد بشكل كامل من أوراق مادوكس الرسمية، مشيرة الى أنه كان يتيماً ولم تحاول أخذه من والديه، لأنهما ليسا أصلاً على قيد الحياة.