ينال عادة الصحافيين في كل عام جوائز "بوليتزر" لأعمالهم، لكن هذه العام كان إستثنائياً عبر تكريم شخص ليس صحفياً، ولكن ما فعله كان له تداعيات كبيرة.
ومُنحت المراهقة دارنيلا فرازير، تكريماً خاصاً، فهي التي صورت لحظة وفاة جورج فلويد، بحسب الرئيس المشارك لمجلس جائزة بوليتزر، أميندا ماركيز غونزاليس.
وتدير هذه الجائزة جامعة كولومبيا، بحيث تمنح تقديراً لتقارير الصحافيين في الصحف والمجلات، ومنافذ الأخبار الرقمية.
وكان موعد إعلان الجائزة هذا العام تم تأجيله إلى حزيران/يونيو الحالي، حتى يتمكن منظمو الجائزة من الإجتماع شخصياً، لتقييم المشاركات بدلاً من إختيار الفائزين عن بُعد.