مثل شائعات الموت والمرض وحوادث السير، أصبحت قصة زواج الفنان اللبناني وائل كفوري مثل قصة إبريق الزيت، إذ ترددت قبل أيام أقاويل بأن وائل دعا عدداً من الاصدقاء الى منزله في مدينة زحلة، بغية الاحتفال بزواجه من السيدة شانا عبود، التي تردد انها مرتبطة به عاطفياً.
وتبين أن القصة غير صحيحة، لأنه كما يبدو، لا قرار جديداً في حياة وائل بخصوص الزواج، بعد طلاقه من السيدة أنجيلا بشارة، ومن الواضح أن حياة العزوبية تستهويه أكثر من الارتباط الرسمي.
وائل سبق أن فضّل المساكنة أو الحب والعلاقة العاطفية كونه فناناً مرهف الاحساس، لكن موضوع زواجه في زحلة، هو من صنع خيال صاحبه أو كاتبه بالأحرى.