عجزت الملكة إليزابيث عن حبس دموعها أثناء جنازة زوجها الأمير فيليب وشوهدت الملكة وهي تمسح دموعها بالمحرمة أثناء تواجدها في السيارة متأثرة بوداع زوجها.
وكان الأمير تشارلز يقود العائلة إلى جانب الأميرة "آن" ، مع شقيقه الأمير أندرو والأمير إدوارد. وأثرت دموع الملكة بالعديد من المتابعين الذي حاولوا مواساتها عبر مواقع التواصل الإجتماعي وأسفهم لرحيل الأمير فيليب. وأطلقت حملة لدعم الملكة تحت وسم "ليحفظ الله الملكة".
ويشار الى أن الجنازة حصلت في شكل منظم جداً ضمن المعايير الوقائية للحماية من انتشار فيروس كورونا.