في كل مرة نأتي فيها على ذكر "لبنان الحلو"، نعود بالذاكرة النابضة إلى الأخوين رحباني وفيروز وصباح ووديعدراسة صادمة.. شريك "بالانتظار" في حال فشل العلاقة!