أكدت معلومات خاصة لموقع "الفن" أن المغنية السورية أنجي خوري، وإسمها الحقيقي نجوى خليق الله، سافرت من العاصمة السورية دمشق إلى أربيل، وسكنت في أحد الفنادق الفخمة هناك، وتأتي هذه الخطوة بعد خروجها من مكان توقيفها في أحد فروع الأمن الجنائي الخاص بجرائم المعلوماتية إثر شكوى تقدمت بها الفنانة اللبنانية شيراز في سوريا ضدها، وتعهدت أنجي بعدم مهاجمتها مرة جديدة من خلال مواقع التواصل الاجتماعي.
وتفيد المعلومات أن خوري لا تغني في أربيل، بل هي هناك تلبية لدعوة أحد الاصدقاء، لكن كانت من نصيبها غيرة ملكة جمال عربية سابقة منها ومحاربتها لها، حتى في كردستان، ولا أحد يعلم كيف ستنتهي هذه المنافسة بين الطرفين، مع العلم أن صاحبة التاج الذي دفعت ثمنه سابقاً، لديها وساطات مهمة في أربيل.