أطلقت عالمة الفلك جومانا وهبي مجموعة من التوقعات لعام 2021 خلال حلولها ضيفة على محطة "الجديد" ليلة رأس السنة، وإليكم أبرز ما توقعته جومانا لهذا العام:
على صعيد لبنان:
- عام 2021 هو الأسوأ أمنياً ونقدياً، وحتى اجتماعياً
-إقفال البلد مستمر بهدف هروب الطبقة السياسية من واجباتهم وهجمات إرهابية لضرب الاستقرار
-هزة أمنية خطيرة في بداية السنة وقد تصيب العمق في الضاحية الجنوبية
-أول 8 أشهر من السنة صعبة جدا قبل مرحلة مفاوضات بين الدول الكبيرة
- سنشهد حراكاً شعبياً وثورة الجوع للمجتمع اللبناني والسوري.
-عمليات إغتيال وجرائم متنقلة من منطقة لمنطقة وأعمال ارهابية خطيرة واعلان حالة طوارئ
- استمرار العقوبات الاميركية لحصار بعض القوى السياسية ومؤسسات وشخصيات حزبية وسياسية، وحتى على حزب الله وبيئته وجمهور المقاومة وقرض الحسن.
- فضائح تتعلق بالمواد الغذائية وملف الافراج عن الموقوفين الارهابيين في السجون والتوظيفات غير المشروعة
-القطاع الصحي أمام كارثة، حتى أن الفاتيكان ستتحرك ومنها كل الجهات الدبلوميسية، وللبطريرك مار بشارة بطرس الراعي يد بذلك.
- حل بعض العقد بين عون والحريري من خلال اللواء عباس إبراهيم.
- لن نشهد ولادة للحكومة قريباً، والمشكلة أكبر من الرئيسين عون والحريري، وسنرى الرئيس الفرنسي ماكرون مرة جديدة في لبنان.
- دعاوى قضائية ضد كبار السياسيين من قبل أهالي الضحايا في انفجار مرفأ بيروت.
-مرفأ طرابس سيأخذ دوراً مهماً، واعادة توجيه الأضواء الى مطار القليعات، وحظر على مطار بيروت الدولي (عزل دولي وسياسي).
-لا حرب مع إسرائيل بشكل مباشر، لكن هناك مناوشات وتحركات على الحدود.
- تحرك تصعيدي للمودعين في المصارف، ودعاوى قانونية من الخارج عليها، واغلاق بعض الفروع، حتى ان بعض المصارف سيتم دمجها ويتغير اسمها في ظل ازمة سيولة نقدية، وهناك منظومة مالية جديدة، وقفزة في سعر صرف الدولار في السوق السوداء، ما سيؤدي الى حراك شعبي، وموجة احتجاجات وتظاهرات مضادة.
- قمة روحية ستكون في وجه المواجهات السياسية، وسنشهد حواراً لبنانياً –لبنانياً، وجمعيات مدنية ستقدم مساعدات للناس، وستتحول لتيارات وأحزاب جديدة.
-تدخل عربي لإنقاذ لبنان ودعمه.
على صعيد سوريا
-تصعيد في الاوضاع الميدانية، وتوترات وتفجيرات متنقلة، واستمرار الضربات الإسرائيلية على سوريا
-مفاوضات سورية-سورية، وتحريك ملف الجولان، ومحاولة العدو الاسرئيلي السيطرة على هذه المنطقة، وفرض الهوية اليهودية على سكان المنطقة.
- أزمة الليرة السورية مستمرة، وعقوبات على المصارف.
على صعيد المملكة العربية السعودية:
-اتفاقية تطبيع مع إسرائيل.
-أزمة حكم وصراع لن ينتهي، وضغوطات مالية على دول إسلامية للتطبيع مثل جيبوتي، موريتانيا، أندونيسيا..
-جبهة خليجية ضد إيران، ونار في المملكة، واعتداء كبير وأعمال إرهابية واشتباكات مسلحة
- موسم الحج لن يكون مثل السنوات الماضية، ولا علاقة لفيروس كورونا بالأمر
-خلافات ستظهر بين السعودية وإيران تتعلق بالنفوذ على اليمن
-لإعتقالات جديدة ستشمل الكبار والصغار، ولا حصانة على ولي العهد محمد بن سلمان
-مصالحة قطرية سعودية تركية
-خطر على حياة ولي العهد السابق الأمير محمد بن نايف
-حزن سيلف المملكة العربية السعودية.