نفت المخرجة مي زايد مخرجة فيلم "عاش يا كابتن" كل الاتهامات الموجهة لها عن سرقتها لفكرة الفيلم وكل ما قيل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكتبت مي على صفحتها على موقع التواصل الإجتماعي:"مفيش أي قرار فني أو اخراجي او انتاجي حتى اتاخد ليه علاقة بالفيلم دا كان من حد غيري من أول لحظة في 2014 ولحد آخر لحظة في 2020. ومفيش أي تصوير حصل وأنا مش جزء من الفيلم دا. أول لقطة اتصورت للفيلم دا كانت حتى بالكاميرا الشخصية بتاعتي".
وتابعت: "وأنا عمري ما اتحطيت في موضع اتهام عشان ادافع عن نفسي الحمدلله ودي حاجة يتسأل فيها أي حد اشتغلت معاه طول ال١٠ سنين اللي فاتت. وبالنسبة للفيلم دا تحديداً أي حد من فريق العمل أو الناس اللي اتعمل عنهم الفيلم يقدر يأكد كلامي. هما كانوا موجودين وشايفين كل حاجة".
وتدور قصة فيلم "عاش يا كابتن" على مدار 4 سنوات رحلة “زبيبة”، الفتاة المصرية ذات الأربعة عشر عامًا، والتي تسعى لتحقيق حلمها في أن تكون بطلة العالم في رياضة رفع الأثقال، مثل "نهلة رمضان" بطلة العالم السابقة ورائدة اللعبة في مصر والعالم العربي وأفريقيا.
فتذهب للتدريب بشكل يومي تحت إشراف "كابتن رمضان" الذي أمضى أكثر من 20 عامًا في تدريب وتأهيل الفتيات لرياضة رفع الأثقال بشوارع مدينة الإسكندرية.